قديما كانت عمليات التسويق تقوم بشكل مباشر وتتناقل السلع وجه لوجه بين البائع والمشتري اما مع التطور الحديث في عصرنا وظهور شبكه الانترنت التي تسهل التواصل حول جميع الاماكن في العالم واصبحت جميع السلع توجد في جميع الاماكن المختلفه عبر التسويق الالكتروني فهناك عدة مواقع تهتم بذلك النوع من التسويق لبيع السلع عن طريق الانترنت وتعتمد هذه الشركات نجاحها علي اساس خبره موظف التسويق والميزانيه المحدده
عناصر التسويق الالكتروني.؟
تميز المنتج وجودته
السعر المميز
المجتمع المستهدف
طرق التوزيع والترويج
طرق الاتصال والتسليم
كيفيه بدا التسويق الالكتروني؟؟
تتمثل عمليه التسويق في بعض الادوات لتجعلها عمليه سهله وناجحه مثل:-
عرض المنتج المتوفر عن طريق عمليات البحث الالكتروني
مواقع اجتماعيه لترويج المنتج
مواقع يوتيوب لشرح المنتج وتوضيحه لسهوله الشراء
برنامج تسوق ليعرض مواصفات المنتج كامله
بريد الكتروني لتواصل الموظف والعميل
لفت الانتباه عن طريق الدعايه الالترونيه مميزه
فرص وتنافسات التسويق الالكتروني
اهداف التسويق الالكتروني..؟
تحديد الفئه المناسبه من العملاء لبيع منتجات معينه عن طريق تحديد المكان اليموغرافي او العمر او المستوي التعليمي وهذا يجعل التسويق بشكل انسب واضمن
زياده مناطق التوزيع وزياده فتح قنوات جديده شهريا تعتبر من اهم الطرق لتوصيل المنتجات التي تقدمها الشركات للمستهلكين ويمكن عرضها علي الانترنت مما يزيد من فرص بيعها
اهميه التسويق الالكتروني؟؟
استمرار بيع المنتجات في كافه الاوقات ولجميع المناطق حيث يمكن ظهور المنتج دائما في صفحات التواصل الاجتماعيوالوصول لجميع المناطق
قله التكلفه التسويقيه حيث تسهل طريقه التسويق الالكتروني التكلفه وسرعه الوصول للزبائن حيث انها تكون اقل من بيع المنتج مباشره وتحمل تكلفه مكان لبيع وعرض المنتجات
3)عرض المنتج الملائم للمشتري من خلال التعرف على أنماط سلوك المشترين، مما يُساعد على عمل ملف مُحدد من المنتجات، والخدمات لكل مجموعة من العملاء وزيادة مُعدلات الشراء. 4) استمرارية العلاقة بين المُسوق والمشتري بعد عملية الشراء الأولى، إذ يدل ذلك على أنّ المشتري بدأ بتكوين علاقة خاصة مع المُسوقين، وهذه العلاقة تُثبت عن طريق تسويق المنتجات الجديدة من خلال الإيميلات الدعائية، فذلك يُساعد على تكرر عملية الشراء مُستقبلاً. عيوب التسوق الالكترونى:- 1) الخداع والاحتيال تنتشر على الإنترنت العديد من مواقع التسويق الإلكتروني المنشأة بهدف السرقة والاحتيال، وقد لا يتطلب الأمر الكثير لإقناع المشتري بمصداقيتها وموثوقيتها، فمجرد التصميم الاحترافي الجذاب قد يكون كفيلاً بذلك، ليكتشف المشتري فيما بعد أن ما طلبه لن يصل أبداً، ومن الجدير بالذكر أن أساليب الخداع لا تتوقف عند حد عمليات البيع والشراء، حيث تلجأ هذه المواقع المحتالة أحياناً إلى إيهام المستهلكين بأنها تجمع التبرعات لصالح جمعيات ومنظمات خيرية موثوقة، عن طريق إرسال رسائل إلى بريدهم الإلكتروني. 2) عدم ملائمة المنتج وجد أن عدم تحقيق المنتج لتوقعات المشتري، هو أكثر مشاكل التسويق الإلكتروني شيوعاً، فالافتقار للفحص المادي والرؤية العينية للمنتجات، تشكك بجدوى الشراء وكفاءة العملية التسويقية برمتها، فالبعض يرى أن المتاجر التقليدية وما تتيحه للمتسوقين من فرص للمعاينة والانتقاء تبقى أنسب وأكثر ثقة من مواقع التسويق الإلكتروني وما يعتري منتجاتها من غموض وضبابية. 3) اختراق الخصوصية تطلب مواقع التسويق الإلكتروني من المشتري قبل التسجيل وإتمام عمليه الشراء، تزويدها ببعض البيانات الشخصية، وقد يحمل كشف هذه البيانات بين ثناياه مخاطر التعرض للسرقة والاختلاس، وهذه المشكلة جدية ومؤرقة للغاية. 4) الفشل في الاستلام ناهيك عن مشاكل الاستلام والشحن المتمثلة بالبضائع المستبدلة أو التالفة، يجب أن يبقي المشتري في حسبانه، أنه قد يفشل في الحصول على المنتج لأي سبب كان، ويخفق أيضاً في استرجاع ثمنه، مع أن القانون الفيدرالي يوجب البائع بالدفع له إذا ما لم يتم التسليم خلال ثلاثين يوماً، إلا أن احتمال الإخفاق في استرداد المستحقات يبقى قائماً، سواء أكان ذلك لمشاكل في تقديم طلب الاسترداد، أو لعدم تعاون البائع وإنكاره للتهمة الموجهة إليه، ولكن بإمكان المشتري أن يقدم تقريراً لقسم استفسارات إعداد الفواتير في الهيئة المصدرة لبطاقته الإئتمانية.